في خمس اخوات عايشين في بيت واحد وماعندهم شغاله كل يوم الغدى على وحده منهم واصغر وحده لسى ماتخرجت من الثانوي(القصه عليها)
وكان اليوم عليها الغدى فطبعا سوته وبعد ماخلصوا غدى جاء دورها في تنظيف المطبخ
وصار المطبخ يلمع من نظافته
وكانوا اخواتها مايناموا الا بعد منتصف الليل وهي معاهم
وبعد منتصف الليل كل وحده راحت على سريرها
فالبنت الصغيره افتكرت انها نسيت ترمي الزبالهالصغيره (الله يكرمكم) اللي بالمطبخ في الزباله اللي بالحوش
المهم وهي خارجه فكرت انها ماترميها في الزباله اللي في الحوش لأ
فكرت انها ترميها في الزباله اللي في الشارع وهي اصلا قريبه من بيتهم وقررت تروح من دون عبايه يعني بقميصها لانها قريبه
خرجت البنت
ومامداها تخرج من البيت شويتين الا وباب البيت(الحوش)اتقفل وصارت البنت خايفه
لانها لو دقت الجرس ابوها راح يعرف انها طلعت من البيت ويعصب عليها ويشك فيها وابوها شديد
وشويه سمعت صوت سياره وخرج منها ولد الجيران
والبنت من الخوف قلبت الزباله واتخبت هي فيها
وولد الجيران ماشي من جنبها حس بحركه
وقرب بيفتحها وهي صرخت لا لا لا تفتح انفجع وقال انت انس ولا جن
قالتله انس وحكته القصه ووعدها مايوصل الخبر لابوها ووقف الولد السياره بجنب بيتها وقفز من فوق الجدر وفتحلها الباب
ومشيت البنت زي ماهي بدون عبايه قدام ولد الجيران
وفي اليوم الثاني خطبها من اهلها
مـ ـ ـنـ ـ ـقـ ـ ـول